بداية القصة امرأة متزوجة رجل عنده الخير ويملك الكثير والكثير ،لديه من ابن وأربعة
بنات متزوجات ماعاد الابن، كانت عندهم خادمة تحمل الجنسية الاندنيسية بعد ما
وصلة الخادمة بشهرين تعبت الام بمرض السكر والضغط الدم وبعدها بفترة من الزمن
أصبحت تعاني من قلة النوم والاكل وعجز الاطباء في حالتها فصرف لها حبوب منومه
واستمرت عليها خمسة عشرة سنة بعد هذه السنين ذهبت الى شيخ يعالج بكتاب
الله وبدأت تتحسن صحتها فقالت لبناتها أنا دائما أشوف الخادمه ترمي شي بداخل
الاكل ذهبت أكبر بناتها مع أخوها الى غرقة الخادمه فقالت هذا الكلام غير صحيح
بعد شهر أختفت الام من البيت ثلاث أشهر في هذه الفترة المؤلمة والمحزنة الذي
لا يتحملها أي شخص وجدنا وشفنا وعرفنا الكثير من الذي لايعرفه أحد من قبل
وجدنا أنواع كثيرة من الاسحار بداخل غرفة الخادمه ومن بيت هذه الاسحار ملابس
داخليه لكل أفراد العائلة .
المعذرة والسموحة لكل من أطلع الى هذه القصة ماأقدر أكمل لكم كل التفاصيل
وجدنا الام بدخل خزان الماء الخاص بالمنزل .
ملاحظة:-
لا يوجد لها عيون وكتفها مكسور بسب فتحة الخزان صغيره جدا جدا جدا.